عادت أزمة المواصلات لتفرض نفسها بقوة على مختلف خطوط النقل في دمشق وضواحيها مع بدء العام الدراسي، مما زاد من معاناة المواطنين في التنقل اليومي بين الأحياء
أفادت صحيفة "البعث" التابعة للنظام بأن أحد أولياء الطلاب في مدرسة بدمشق أعطى ابنه مبلغ 50 ألف ليرة سورية كـ"خرجية" أو مصروف يومي ما تسبب بغضب أولياء الأمور بسبب مبالغة البعض في منح أبنائهم مصروفهم في ظل الأزمة المعيشية في سوريا وتباين الإمكانات..
انعكست أزمة المحروقات في سوريا سلباً على حياة السوريين، فعدا عن صعوبة الحصول عليها لتلبية الاحتياجات المنزلية للسكان، بات تلاميذ المدارس أحدث ضحاياها، حيث خُفَّضت كمية المازوت المخصصة للمدارس بما جعلها في حدها الأدنى.