توفي شاب من مدينة اللطامنة بريف حماة الشمالي، بعد سنوات من معاناته من الإصابة، من جراء استنشاق غاز السارين السام الذي استخدمه النظام السوري في قصف المدينة
تعمل قوات النظام السوري جاهدة على قتل كل أشكال الحياة، في المناطق التي سيطرت عليها خلال عامي 2019 و2020 في أرياف إدلب وحماة، عبر قطع ممنهج للأشجار، بعد الانتهاء من تدمير أسقف المنازل لاستخراج الحديد منه وبيعه في الأسواق، بغية الحصول على مئات
تشهد قرية كفريا بريف إدلب توترا كبيرا ومظاهرات من أبناء مدينة اللطامنة ضد قرار فصيل التركستان الذي يريد السيطرة على منازل المدنيين وإخراجهم بقوة السلاح.
أصيب طفل من قاطني مخيم الكرامة في قرية أطمة شمالي إدلب، برصاص الجيش التركي، اليوم الجمعة، خلال وجوده بالقرب من السياج الحدودي إلى جانب أطفال آخرين وبعض رعاة الغنم.
أصدرت مجموعة "الشراكة الدولية" ضد الإفلات من العقاب على استخدام الأسلحة الكيميائية بياناً أدانت فيه بشدة استخدام نظام الأسد للأسلحة الكيميائية، مؤكدة على الحفاظ على المعايير والقواعد الدولية ضد استخدام الأسلحة الكيميائية من قبل أي شخص في أي مكان
طالبت وزارة الخارجية التركية بمعاقبة جميع المسؤولين عن الهجوم الكيميائي الذي شنته قوات نظام الأسد على مدينة سراقب، شمال غربي سوريا عام 2018، مشددةً على أن "هذا الحدث يمثل انتهاكاً خطيراً للقانون الدولي".
بعد عام وأكثر من سيطرة قوات النظام على مناطق ريف حماة الشمالي وريفي إدلب الجنوبي والشرقي، ومن بينها مدن خان شيخون ومعرة النعمان وسراقب؛ منع النظام المدنيين القاطنين في مناطق سيطرته في مدن حماة وحلب، من العودة إلى منازلهم.