اعتبر الخبير الاقتصادي مطيع أبو مرة أن الوضع المعيشي الصعب بات سبباً رئيسياً لتفكك العائلات في سوريا. إذ تواجه العلاقات الزوجية تحديات كبيرة في ظل نقص الدخول، والتضخم الناتج عن الوضع الاقتصادي المتردي.
قال تقرير صادر عن المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين إن "الديون تثقل كاهل اللاجئين السوريين في الأردن"، مشيراً إلى أن 62 % منهم يحتاجون حالياً إلى شراء طعامهم بالدين، و11 % مجبرون على بيع أصول منتجة.