"فقدنا أهم طقوس رمضان، سوريا ولمة العيلة" بهذه العبارة بدأت فاطمة بركومة حديثها لـ موقع تلفزيون سوريا عن فرحتها بقدوم رمضان الذي يكابده حزن الغربة، فبعد عشر سنوات من اللجوء إلى الأردن ما زال شهر رمضان يؤجج حنينها إلى مدينتها حماة وشوقها للقاء
يحدثني صديق أنه حين كان برفقة عائلته في إسطنبول قبل شهور، إبان ذروة مرحلة كورنا، كانت كلمة "عائلة" التي قالها السائق تكفي لكي نمر سريعاً عند أحد الحواجز