مع ندرة فرص العمل المهنية وانخفاض الأجور اليومية والشهرية يتجه الشباب في مناطق ريفي حلب الشمالي والشرقي نحو الأعمال العسكرية من خلال الانضمام إلى الفصائل..
بات مألوفاً عند تصفح وسائل التواصل الاجتماعي، أن تجد أبياتاً من الشعر نشرها شابٌ سوري يعبّر فيها عن ضياعه وتلاشي أحلامه، يشكو فيها واقعا مظلما وطريقا معبّدا...
وسط العاصمة العراقية بغداد التأم شمل ثمانية شبان أصدقاء جميعهم من مدينة جبلة غربي اللاذقية، وصلوا خلال فترة لاتتجاوز سبعة أشهر، بعد أن ضاقت بهم الظروف المعيشية
بالأمس كنت أقرأ مذكرات لصديق عزيز، يوثق فيها بطريقة سردية رشيقة وعفوية وقائع ما يقارب خمسين سنة أمضاها في أروقة الثقافة والسياسة، والعمل السري والمعتقلات والمنافي
غالبا ما يتم ربط الثورة السورية، بالشباب بكونها حققت شيئاً خارج عن الحسابات السياسية، التي ترسمها المدرسة الواقعية في العلاقات الدولية مشكلةً صوراً أقرب إلى الواقع الذي يتحرك به العالم.