وافقت حكومة النظام السوري على تجميع السيارات العاملة على الطاقة الكهربائية، في الوقت الذي تعاني مناطق سيطرة النظام من تردي الواقع الكهربائي في ظل تقنين جائر وفترات انقطاع طويلة للتيار عن أغلب المناطق.
تتزاحم السيارات في شوارع إدلب لكن بعضها يلفت الأنظار من دون غيره، ليس بسبب حالتها المتردية نتيجة الحرب، وإنما بسبب العبارات المميزة التي تكتب على زجاجها الخلفي، والتي تبدو كأنها تصريحات موجهة لكل القارئين في الشارع.
بعد معاناة أصحاب مكاتب بيع السيارات ومالكيها في دمشق مع الإشعارات المصرفية الخاصة بنقل ملكية المركبات سماسرة في دمشق يجدون الحل النهائي لاقتطاع مبلغ 500 ألف ليرة كوديعة لثلاثة أشهر من دون فوائد، وهو بيع إشعار المصارف لقاء مبلغ محدد.