تفاقمت ظاهرة التحطيب في محافظة السويداء، مما بات يهدد الأشجار المثمرة، نتيجة لزيادة اعتماد الأهالي على الحطب كمصدر رئيسي للتدفئة في ظل تأخر تسلّم مخصصات..
وجد أهالي محافظة حماة، وبشكل خاص مناطق الريف الغربي، أنفسهم أمام خيار وحيد لمواجهة برد الشتاء، يتمثل بقطع أشجار الغابات، في ظل ارتفاع أسعار المازوت وتأخر حكومة
تشهد مناطق سيطرة النظام السوري تصاعداً في الممارسات غير المشروعة بيئياً، والتي تتجلى في القطع الجائر للأشجار بغية الحصول على الأحطاب والمتاجرة بها، مع تفاقم أزم
يتّبع عدد من تجار الحطب خطة ممنهجة لتغريغ الساحل السوري، وخاصة محافظة اللاذقية من الأشجار والمساحات الخضراء، عبر قطعها بشكل جائر وبوسائل مختلفة، ونقلها إلى دمشق
تشهد العاصمة دمشق انتشاراً كبيراً لتجارة الحطب بقصد التدفئة، وصلت إلى درجة تحطيب أشجار الحدائق والمنصّفات، بالتواطؤ بين التجّار وبلديات النظام السوري..