بعد مرور أحد عشر عاماً على الحرب الشاملة التي عاشتها البلاد، أصبحت سوريا تعيش حالة هدوء نسبي منذ بضعة أشهر، ما سمح للكثير من الناس بالسفر إليها من جديد.
رفع نظام الأسد سعر تصريف مبلغ المئة دولار الذي يستوفيه من القادمين عبر المعابر الحدودية إلى 250 ألف ليرة، بعد أن كان يتم التصريف اعتماداً على سعر الصرف في نشرة المصرف المركزي أي ما يعادل 125 ألف ليرة سورية.