أثّرت زيادة ساعات تقنين التيار الكهربائي في مدينة حلب بشكل كبير على كلفة الاشتراك في خدمة الأمبيرات، ما زاد من العبء المالي على المواطنين الذين يعانون من ظروف
عاش سكان العاصمة دمشق خلال فترة عيد الأضحى حالة من الاستغراب والخشية في آن معاً، نتيجة تحسن وصل التيار الكهربائي بشكل غير معهود رغم ارتفاع درجات الحرارة فوق
باتت ظاهرة عروض شحن أجهزة الموبايل واللابتوبات التي أفرزها تفاقم أزمة الكهرباء وبرنامج التقنين اليومي الجائر، مهنة جديدة ينتشر نشاطها في مختلف مناطق سيطرة..
عادت أزمة تقنين الكهرباء مجدداً إلى محافظة حماة، بعد أن قلّصت شركة الكهرباء أوقات الوصل لتصل إلى ربع ساعة مقابل قطع التيار لمدة 6 ساعات في اليوم الواحد.
عادت ساعات تقنين الطاقة الكهربائية في العاصمة دمشق للارتفاع مجدداً، حيث تجاوزت ساعات قطع التيار خلال شهر رمضان المبارك 7 ساعات يومياً مقابل وصلها لأقل من..
أفرزت حالة القطع شبه الدائمة للتيار الكهربائي في مناطق سيطرة النظام السوري، "تجارة جديدة" تمثّلت بتأمين شحن الهواتف الجوالة وأجهزة الكمبيوتر المحمول (اللابتوبات) للمواطنين، مقابل مبلغ معيّن من المال.