شهدت أسعار مختلف السلع في ألمانيا ارتفاعاً كبيراً بسبب التضخم الناجم عن الركود الذي تزامن مع جائحة كورونا، فضلاً عن تبعات الحرب الروسية المستمرة حتى الآن على أوكرانيا.
عانى النشاط التجاري في منطقة اليورو من أكبر انكماش له منذ ما يقرب من عامين، مما زاد من المؤشرات على دخول الكتلة في حالة ركود مع ارتفاع الأسعار وانخفاض الإنتاج في جميع قطاعات الاقتصاد
انخفض سعر صرف اليورو، مساء أمس الأربعاء، إلى ما دون عتبة الدولار الأميركي لأول مرة منذ ما يقرب من 20 عاماً، متأثراً بالتوقعات القاتمة للاقتصاد الأوروبي، وباحتمال قطع إمدادات الغاز الروسي بالكامل.