تواصل فرق "العراضة الشامية" مزاولة نشاطها في إحياء التراث الدمشقي ضمن أحياء العاصمة السورية، على الرغم من الظروف الاقتصادية والمعيشية السيئة والتغوّل الإيراني
يتمسّك السوريون إلى اليوم بتراث أجدادهم وآبائهم في الملبس والطقوس والعادات، انطلاقاً من انتمائهم العربي، على الرغم من كلفة اللباس الشعبي المصنوع يدوياً، إلا أن
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونيسكو"، مساء الثلاثاء، إدراج نفخ الزجاج التقليدي كعنصر تراثي جديد باسم سوريا على قائمة الصون العاجل ضمن قوائم التراث الثقافي الإنساني.
"صلوا على محمد.. مكحول العين.. العادية.. والله عليه" أسلوب غنائي استعراضي لم يكن للأردنيين أن يسمعوه ولا يشاهدوه في مناسباتهم وحفلاتهم قبل الثورة السورية عام 2011 إلا بالحدود الدنيا أو عبر شاشات التلفزة، ولكنه أصبح تقليداً مستحدثاً يمتزج بعاداتهم.
إذا كان إنتاج المعرفة هو أهم ما يميز الإنسان، فإن اللغة هي الحامل الموضوعي لتلك المعرفة. ولا يمكن دراسة الظواهر الاجتماعية لأي جماعة بشرية دون معرفة وثيقة بلغة تلك الجماعة
في أدبيات التخطيط العمراني المعاصر، ثمة مساحة واسعة للاهتمام بمفهوم "الهوية العمرانية" للمدن، خصوصاً تلك التي تحتضن بحاراتها وشوارعها تركة تراثية وثقافية وتاريخية
تعتبر آلة العود جزءاً من هوية السوريين وتاريخهم وحاضرهم، وهو بالنسبة لهم ليس مجرد آلة موسيقية، فحكايته في سوريا تعود إلى آلاف السنين، ويتنقل مع السوريين أينما ذهبوا، يعلّمون العزف عليه ويتعلمونه، حتى في ظروف اللجوء والاغتراب.
تستضيف مكتبة مدينة Alzenau الألمانية خلال الفترة ما بين 9 وحتى 27 من أيار الحالي معرض صور بعنوان (دير الزور.. مدينة منكوبة على ضفاف الفرات) بهدف تسليط الضوء على التراث المعماري والعمراني للمدينة التي تعرضت للدمار بشكل كلي أو جزئي..