قال وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، إنه ناقش الوضع الإنساني في سوريا مع نظيره في حكومة النظام السوري، فيصل المقداد، مؤكداً على "الحاجة إلى تعزيز الجهود الدولية وزيادة المساعدة الأممية لمساعدة حكومة دمشق على ضمان إحياء سوريا بعد الحرب".
برز ملف النفط والطاقة كأهم معضلة يعاني منها النظام السوري، لما يترتب عليها من تكاليف كبيرة وتقنين في الكهرباء ومخصصات وقود التدفئة والسيارات الخاصة والعامة، وشلل في عجلة الصناعة، بالإضافة إلى حضوره كملف ابتزاز تمارسه إيران التي تعد المورد الأكبر للنف
أصدر البنك الدولي نشرته الاقتصادية "المرصد الاقتصادي السوري"، وهو تقرير اقتصادي نصف سنوي خاص بسوريا، مشيراً إلى أن "الاقتصاد السوري سينكمش بنسبة 2.6 % في العام 2022، والمخاطر على آفاق النمو كبيرة، وتميل إلى الجانب السلبي".