دعت وزارة الخارجية في قطر، الإثنين، إلى "إيجاد طرق ومسارات جديدة نحو حل وانتقال سياسي حقيقي وشامل في سوريا"، وأن يتحد المجتمع الدولي لدعم الشعب السوري في مواجهة جائحة كورونا.
الإعلان المتأخر الرسمي عن الاجتماع عشية انعقاده، وطريقة ظهوره المفاجئ، ترك إشارات استفهام عديدة عن أسباب وأهداف الدول المشاركة من الاجتماع على صعيد الملف السوري.
قالت وزارة الخارجية، في حكومة نظام الأسد، إن الاتحاد الأوروبي "لا يفهم ما يجري في سوريا والمنطقة"، وذلك تعليقاً على تصريحات الممثل الأعلى للأمن والسياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي حول رفض إعادة الإعمار واستمرار العقوبات حتى تحقيق انتقال سياسي.