يواجه قطاع التعليم في شمال غربي سوريا العديد من الصعوبات التي تزداد تعقيداً مع انطلاق كل عام دراسي جديد، ما يخلق ضغوطاً متزايدة على القطاع بشكل عام، في وقت تشهد
يعدّ الأهل عنصراً أساسياً في دعم التعليم وتحسين تجربة التعلم لأبنائهم، حيث يشكّلون أساساً لتطوير المهارات وتحفيز الأطفال على التفوق الدراسي، وفي شمال غربي سوريا
تعرضت مدرستان في محافظة حمص وسط سوريا، للسرقة خلال الأسبوع الجاري بعد خلع وكسر وسرقة الأبواب الحديدية والألمنيوم والمدافئ، بالإضافة لبعض التجهيزات في المكاتب ا
سجّلت مدينة حمص خلال الأسبوع الماضي حادثتي اعتداء على مدرستين، حيث تعرّض في إحدى المدارس تلميذ للضرب المبرح من قبل رجل من خارج المدرسة وذلك أمام الكادر الإداري والتدريسي من دون أن يتدخل أحد