بين صورتي اللاجئ والمستثمر، شكّلت نظرة المصريين للسوريين في مصر مزيجاً معقداً من المشاعر، تتأرجح بين التعاطف والدعم من جهة، والتنافس والحذر من جهة أخرى.
هاجر ملايين السوريين على إثر الحرب، باحثين عن حياة آمنة وظروف معيشية أفضل، وكانت مصر ملجأ لأكثر من مليون ونصف المليون منهم، وصلوا إليها عبر مراحل متتالية خلال ع
تعرضت بعض شركات ومصانع رجال أعمال سوريين في مصر، لعمليات دهم وتفتيش ضمن حملة أمنية واسعة أطلقتها السلطات المصرية مؤخراً، ما أثار القلق داخل أوساط المقيمين واللا
أحدث السوريون في مصر بصمة كبيرة في الاقتصاد، واستطاع عشرات الآلاف منهم ترسيخ أقدامهم وإعادة بناء استثماراتهم في بلد جديد فتح أبوابه لهم في ظل ظروف اقتصادية عالمية صعبة.