أفادت مصادر خاصة لـ موقع تلفزيون سوريا بأنَّ أسماء الأسد كانت وراء إلزام مستثمري الأمبيرات بسعر رسمي للكيلو واط الساعي، والذي حددته محافظة ريف دمشق بـ 7500 ليرة
تتواصل في العاصمة دمشق تمديدات البنية التحتية اللازمة لنقل التيار الكهربائي الخاص بالمولدات الكهربائية أو ما يعرف بـ "الأمبيرات" في ظل الانقطاع الطويل للتيار الكهربائي مع تطبيق برنامج تقنين لا تصل الكهرباء بموجبه سوى ساعتين طوال اليوم
تشهد العاصمة دمشق في الآونة الأخيرة، انتشار ظاهرة سرقة عدادات الكهرباء بالتوازي مع اعتماد نظام الأمبيرات في مناطق واسعة من المدينة، ما يزيد من حالة التردّي التي تهيمن على الواقع الكهربائي في مناطق سيطرة النظام السوري.