يقول مسيحي مهاجر "قد توغر الزوجة الحاقدة صدر زوجها البسيط على أهله وقد تدفعه للقيام بقطيعة كبرى من -كثر النق- وهكذا فعل الغرب، فجلدنا أوطاننا ولولا الحنين ما عدنا قادرين على العودة للتفكير ببنائها خارج المقارنات التي أتخمنا بها"..
كنت استمعت في مكان عام، جمعني صدفة مع شباب سوريين، إلى حديث جانبي بادر فيه أحدهم وفيه كثير من التفاخر، تضمّن كلمات نابية أخجل من التفوّه بها وتلفظها لأنها تعكس الصورة الحقيقية لهؤلاء الشباب الذين -وعلى ما يبدو- ينحدرون من سلالة لا علاقة لها بالإنسان
في هذه المتاهة التي نعيش، وفي هذا التخبط الأعمى الذي يعيشه المواطن في عالمنا العربي الذي يحمل كثيراً من الهموم والأسى والمقت والحاجة علينا أن نعترف على أننا ما زلنا نعيش الماضي بكل طقوسه
لم تقتصر أدوات النظام في طريقته لإحكام السيطرة على المجتمع السوري، على القمع الشديد العاري، لا بل ربما يكون القمع خياراً أقل خطورة على المجتمع من باقي الأدوات الأخرى
وفقاً للمقولة التي تُنسب لسقراط " تكلَّم حتى أراك"، تابعت تسجيلاً مطوَّلاً عبر الفيس بوك للشاب (سلوان موميكا) الذي أقدم على حرق القرآن الكريم في أوَّل أيام عيد الأضحى أمام جامع استوكهولم الكبير في السويد
في معرض دفاعه عن سياسة الإدارة الأميركية في عهد الرئيس "ترامب"، ومن خلال مذكراته تحدث وزير الخارجية في تلك الإدارة "مايك بومبيو" عن قضية مقتل الصحفي جمال خاشقجي