إيشا رجل آشوري سوري يصعب فرز خيوط المأساة عن خيوط الملهاة في حياته. لجأ إلى السويد أواسط تسعينيات القرن الماضي، وبعد قرابة ثلاث سنوات رفضت السويد منحه اللجوء
احتفل آلاف الآشوريين والكلدان والسريان بعيد “أكيتو” في محافظة الحسكة والذي يصادف الأول من نيسان في كل عام ويُعد من أقدم الأعياد التي عرفتها الحضارات في بلاد الرافدين.
حمل إلياس صليبا نكهة من تراث بلاده إلى أستراليا، إذ نقلها مسافة طويلة من مسقط رأسه في أقصى الشمال السوري إلى هناك، إلا أن الكباب الذي يقدمه صنع علامة فارقة منذ أن دخلت شاحنة الأطعمة التي أسسها الخدمة.
دعت المنظمة "الآثورية الديمقراطية" لتوحيد الجهود من أجل "معالجة آثار وتداعيات اجتياح تنظيم داعش للقرى الآشورية على منطقة الخابور"، مؤكدة على ضرورة "قطع الطريق لأي عمليات تغيير ديمغرافي في المنطقة".
نشر موقع (world news Nature) دراسة جديدة رجّح فيها أن تكون شعوب بلاد الرافدين وسوريا القديمة هم أول من استخدم أنواعاً هجينة من "الحمير" في أعمال الجرّ وقيادة عرباتهم الحربية، وذلك قبل نحو 500 عام على الأقل من استخدام الخيول لهذا الغرض.
نصبت "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) مدافع وقاذفات هاون وسط قرية أم وغفة، وبالقرب من كنائس قرية تل طويل الآشوريتين في الحسكة، في ظل معارضة الأهالي لاستخدام قريتهم الواقعة على تخوم خط التماس الفاصل ما بين مناطق سيطرة "قسد" من جهة، والجيش الوطني
يحتفي السوريون الآشوريون بعيد رأس السنة "أكيتو" في أول أيام شهر نيسان من كل عام وهو شهر السعادة الذي يباركه "إله الهواء إنليل"، في واحد من أقدم التقويمات التي عرفتها البشرية، حيث تعود جذور هذا العيد لآلاف السنين الغابرة.