قبل بضع سنوات فر آستون (هكذا يلقب نفسه) من بلده سوريا، حيث خاض غمار البحار الخطرة ليصل إلى أوروبا، لكنه اليوم أصبح ينقذ الناس الذين يخوضون الرحلة الخطرة ذاتها عبر البحر المتوسط وهو على متن سفينة Ocean Viking.
تعرض لاجئ سوري لاعتداء عنصري داخل محطة القطار في مدينة شاردينغ بولاية (النمسا العليا) شمالي البلاد، وذلك من قبل شخص يكره اللاجئين، وهو نفسه من أصول مهاجرة.