تشهد الساحة السياسية والقوانين في ألمانيا تحولات عديدة فيما يتعلق بملف الهجرة واللجوء، إثر الجدل الذي أشعله هجوم الطعن بالسكين في مدينة زولينغن، حول تشديد إجراء
تحدث خبير السياسة الخارجية في الحزب الاشتراكي الديمقراطي نيلز شميد لصالح بدء الحكومة الفيدرالية محادثات مع حركة طالبان الإسلامية المتطرفة في أفغانستان، وقيادة
تعالت أصوات الأحزاب الألمانية المعارضة ضد المهاجرين في ألمانيا، وذلك على خلفية حادثة الطعن التي نفذها شاب سوري في مهرجان مدينة زولينغن الألمانية الجمعة الماضية،
أثارت توجيهات جديدة للشرطة الألمانية تقضي بالإفراج عن المهاجرين الذين يقاومون الترحيل، استياء أفراد الشرطة الذين اعتبروا أن مثل هذه التوجيهات تعرضهم للخطر