البث المباشر
ملخص
- أجرى "منسقو استجابة سوريا" استبياناً شمل 17,643 وافداً إلى شمالي سوريا، ركز على احتياجات الوافدين وأولويات معيشتهم.
- تأمين السكن بشكل عاجل، وخاصة مع ارتفاع أسعار الإيجارات (96%).
- إيقاف انتهاكات النظام السوري وروسيا لتحقيق استقرار كامل (77%).
- زيادة عدد المشافي والنقاط الطبية، خاصة في المناطق البعيدة عن المدن الكبرى (83%).
- إيجاد فرص عمل للوافدين لتأمين مصادر دخل جديدة (94%).
- زيادة ساعات عمل محطات المياه وتشغيل المحطات المتوقفة (78%).
- زيادة الكمية الإنتاجية للأفران وخفض أسعار الخبز (66%).
- ترميم المدارس والمنشآت التعليمية لاستيعاب المزيد من الأطفال (71%).
أجرى فريق "منسقو استجابة سوريا" استبياناً شمل الوافدين إلى مناطق شمالي سوريا، منذ مطلع الحالي حتى منتصف تموز الجاري، ركز على أهم احتياجات الوافدين وأولويات معيشتهم.
وشمل الاستبيان 17,643 نسمة، بواقع 52 % من الذكور و48 % من الإناث، وفق شرائح عمرية مختلفة، واختار المستهدفون بالاستبيان الأولويات وفق ما يلي:
- تأمين السكن بشكل عاجل للوافدين، وخاصة مع ارتفاع أسعار الإيجارات في المنطقة بشكل ملحوظ، وعدم وجود مأوى للعائلات الوافدة 96 %.
- إيقاف انتهاكات قوات النظام السوري وروسيا على المنطقة، بغية تحقيق استقرار كامل 77 %.
- زيادة عدد المشافي والنقاط الطبية في المنطقة، وخاصة في المناطق البعيدة عن المدن الكبرى 83 %.
- إيجاد فرص عمل للوافدين إلى المنطقة، من خلال المشاريع المشتركة أو المشاريع الفردية، بغية تستطيع العائلات تأمين مصادر دخل جديدة 94 %.
- زيادة ساعات عمل محطات المياه، وتشغيل المحطات التي توقف عنها الدعم، بغية تخفيف الأعباء المادية الخاصة بتكلفة المياه 78 %.
- زيادة الكمية الإنتاجية للأفران والمخابز، والعمل على خفض أسعار الخبز 66 %.
- ترميم المدارس والمنشآت التعليمية في القرى والبلدات، بغية استيعاب المزيد من الأطفال ضمن المراحل التعليمية 71 %.
معظم سكان شمال غربي سوريا لا تتجاوز رواتبهم 50 دولاراً
وسبق أن أظهر استبيان أجراه "منسقو الاستجابة" أن معظم الأشخاص في شمال غربي سوريا لا يحصلون على راتب شهري يتجاوز 50 دولاراً أميركياً.
ونشر الفريق نتائج "مؤشر ثقة المستهلك" في الوضع الاقتصادي في شمال غربي سوريا، حيث ترصد المؤشرات قدرة تجاوب المدنيين مع عدة أسئلة من ضمنها فرص العمل والظروف المادية الشخصية خلال النصف الأول من عام 2024.
شهدت معدلات الفقر والبطالة في منطقة شمال غربي سوريا ارتفاعاً خلال شهر حزيران الفائت، وسط استمرار تدهور الأوضاع الإنسانية والمعيشية، وانخفاض القوة الشرائية وارتفاع الأسعار.
وارتفع حد الفقر المعترف به إلى 10,791 ليرة تركية، كما ارتفع حد الفقر المدقع إلى 9,033 ليرة تركية، فيما حافظت نسب حدود الفقر والجوع على مستوياتها السابقة بشكل تقريبي مقارنة بالشهر السابق، وبقيت ضمن حدودها وهي 91.16% بالنسبة لحد الفقر، و40.90% بالنسبة لحد الجوع.
كذلك، ارتفعت معدلات البطالة بين المدنيين خلال شهر حزيران بمقدار 0.03%، حيث وصلت نسبة البطالة العامة إلى 88.82% بشكل وسطي، مع اعتبار عمال المياومة ضمن الفئات المذكورة.
