البث المباشر
بحث وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، مع الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير، الأوضاع في سوريا.
جاء ذلك خلال لقاء جرى بينهما في البرازيل، مساء أمس الأحد، على هامش مشاركتهما في مراسم تنصيب الرئيس المنتخب لويس إيناسيو.
وقال جاويش أوغلو في تغريدة عبر تويتر إنه بحث مع الرئيس الألماني الوضع في سوريا وتوسع الناتو.
وأشار إلى أنه أبلغ شتاينماير السلام من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
#Almanya Cumhurbaşkanı Frank-Walter Steinmeier'e Cumhurbaşkanımız @RTErdogan’ın selamlarını ilettik. Suriye ve NATO genişlemesini ele aldık.
— Mevlüt Çavuşoğlu (@MevlutCavusoglu) January 1, 2023
Conveyed best wishes of President @RTErdogan to President Steinmeier of #Germany. Discussed the situation in Syria & NATO enlargement.🇹🇷🇩🇪 pic.twitter.com/F5PFWks78W
اتفاقية الحبوب
وفي تغريدة أخرى، قال جاويش أوغلو، إنه التقى في البرازيل أيضاً نائبة رئيس الوزراء الأوكرانية يوليا سفيريدينكو.
وأوضح أنه بحث مع سفيريدينكو المساعدات الإنسانية التركية لأوكرانيا واتفاق إسطنبول المعني بشحن الحبوب.
لقاء النظام السوري مع تركيا في موسكو
ويأتي ذلك بعد أيام من اجتماع موسكو، الذي جمع وزير الدفاع التركي، والروسي، مع وزير دفاع النظام السوري على طاولة مباحثات واحدة، في أول لقاء رسمي من نوعه منذ العام 2011.
وقالت وزارة الدفاع التركية في بيان، يوم الأربعاء الماضي، إن "اجتماع موسكو ضم وزراء الدفاع التركي خلوصي أكار، والروسي سيرغي شويغو، والسوري علي محمود عباس، بالإضافة إلى رؤساء أجهزة الاستخبارات في البلدان الثلاثة". مضيفةً أن "الاجتماع ناقش الأزمة السورية ومشكلة اللاجئين ومكافحة جميع التنظيمات الإرهابية في سوريا".
وقال وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، يوم السبت، إن الموعد المقبل للقاء الثلاثي الذي سيضم وزراء خارجية النظام السوري وتركيا وروسيا يمكن أن يعقد في النصف الثاني من شهر كانون الثاني المقبل
مظاهرات رفضاً للتصالح والتطبيع التركي مع الأسد
ورصد موقع تلفزيون سوريا خروج مظاهرات في مدن وبلدات إدلب، والباب والأتارب وعفرين واعزاز ودارة عزة في ريف حلب، وتل أبيض بريف الرقة، رفضاً للتقارب التركي مع النظام السوري، حملت عنوان "انتفضوا لنعيد سيرتها الأولى".
