ملخص:
- أعلن "حزب الله" مقتل 25 من عناصره من جراء تفجيرات أجهزة اتصال "أيكوم"، ليرتفع إجمالي قتلاه إلى 478 خلال عام.
- أسفرت تفجيرات أجهزة الاتصال في لبنان عن مقتل 32 شخصاً وإصابة آلاف آخرين، خلال يومين متتاليين.
- التقارير اللبنانية تتهم إسرائيل بالوقوف وراء تفجيرات أجهزة الاتصال، بينما تنصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من تلك الاتهامات.
أعلن "حزب الله" مقتل 25 من عناصره من جراء تفجيرات أجهزة اتصال "أيكوم" التي وقعت في مناطق لبنانية عديدة، لترتفع حصيلة قتلاه إلى 478 منذ عام تقريباً.
ونعى الحزب في بيانات منفصلة، اليوم الخميس كلا من:
- نظير يوسف نون (الملقب بـجابر) مواليد 1971.
- فضل الله شحادة مشيك (آدم) مواليد عام 1970.
- حسين علي أمهز (كفاح) مواليد 1971.
- بسام حسين فتوني (علاء) مواليد 1975.
- بسام حسين فتوني (علاء) مواليد 1975.
- علي محمد ترحيني (حيدر) مواليد عام 2001.
- علي محمد شلبي (باقر) مواليد 1993.
- إبراهيم عبد الكريم زين الدين (أبو علي أمير) مواليد 1995.
- عبد المنعم جمال عبد المنعم (ملاك) مواليد 2008.
- فضل عباس بزي (أبو عباس) مواليد 1991.
- محمد حسين العرب (قاسم) مواليد 1979.
- حافظ حسين علي ملحم (أبو صالح) مواليد 1976.
- علي حسني زعيتر (أبو طالب) مواليد 1999.
- أحمد علي لمع (ربيع) مواليد 1982.
- فواز الحاج حسن (علي الكرار) مواليد 1991.
- جواد ياسر أبو خليل (جهاد) مواليد 2005.
- محمد حسن كوراني (ساجد) مواليد 1982.
- علي أحمد حيدر (حسن) مواليد 1986.
- محمد علي علامة (علي الرضا) مواليد 1983.
- علي حسين حمود (ساجد) مواليد 1991.
- عباس حسن سيف الدين (أبو ياسر) مواليد 1987.
- حسن عادل جابر (أبو علي سراج) مواليد 1970.
- سليم عباس شحادي (سيف علي) مواليد 1974.
- أحمد علي حسن (ملاك) مواليد 1998.
- علي محمد سليمان سمحات (كاظم) مواليد 1994.
وكانت وزارة الصحة اللبنانية أعلنت مقتل 20 شخصاً وإصابة 450 آخرين من جراء موجة تفجيرات ثانية ضربت أجهزة اتصال لاسلكية من نوع "أيكوم" في أنحاء لبنان، وذلك بعد يوم من "تفجيرات البيجر" التي أسفرت عن مقتل 12 شخصاً وآلاف الجرحى.
في الوقت الذي تتهم التقارير اللبنانية الرسمية إسرائيل بالوقوف خلف تفجير اللاسلكيات التي يستخدمها عناصر حزب الله، تنصل رئيس مجلس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في بيان الثلاثاء، من منشور لمستشاره توباز لوك على منصة "إكس" ألمح فيه إلى مسؤولية تل أبيب.