قُتل طفل إثر انفجار لغم أرضي من مخلفات قوات النظام السوري في درعا، في حادثة جديدة تضاف إلى قائمة الحوادث التي أسفرت عن سقوط ضحايا بسبب انتشار الألغام في المناطق
ثلاثة عشر عامًا مضت بكل ما حملته هذه الأعوام من مآس وإرهاب وويلات ومجازر دموية بشعة ارتكبها ولا يزال جيش الأسد وميليشياته الطائفية والاحتلالان الروسي والإيراني
وثّقت "الشبكة السورية لحقوق الإنسان"، مقتل 3471 مدنياً في سوريا، بسبب الألغام الأرضية المضادة للأفراد، منذ عام 2011 حتى الآن، مشيرة إلى استمرار اكتشاف مناطق
نصح "الائتلاف الوطني السوري"، السكان في مختلف المناطق السورية، بعدم سلك الطرق البرية، إذا ما كانت خلال السنوات الماضية محاذية لخطوط التماس والاشتباك، تفادياً..
اشتكى بعض المزارعين في قريتي الخندق والحرة بمنطقة سهل الغاب غربي سوريا، من أن مياه الأمطار التي هطلت قبل أسبوعين مازالت تغمر أراضيهم ولا سيما حقول القمح.
وثّقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، في تقرير أصدرته يوم الثلاثاء، مقتل 55 مدنياً في سوريا خلال شهر تموز الماضي، بينهم 16 طفلاً و4 سيدات و3 أشخاص قضوا تحت التعذيب.