اشتكى الأهالي في حماة من تأخّر رسائل تسلّم أسطوانات الغاز المنزلي، الأمر الذي أجبرهم على شرائها من السوق السوداء وبأسعار مضاعفة، أو اللجوء إلى "بوابير" الكاز..
وصلت إلى ثمانية أشهر، الفترة التي يضطرها "العازبون" في سوريا، للحصول على أسطوانة غاز، ما يضطر العديد منهم للتوجه إلى السوق السوداء، لشراء أسطوانة جديدة.
اشتكى الأهالي في مدينة حمص وريفها من تأخر وصول رسائل الغاز المنزلي عبر "البطاقة الذكية" إلى نحو 110 أيام على الرغم من توافر المادة في السوق السوداء بمبلغ يصل إلى نحو 120 ألف ليرة سورية.