ارتبط شهر رمضان المبارك لسنوات طويلة في أذهان العرب عامّة والمصريّين بشكل خاصّ بـ "الفوازير"، التي أصبحت لزمن طويل جواً من أجواء الشهر ومعلماً من معالمه التلفزيونية، وهو فنّ راقٍ نجح في أن يجمع الناس حوله لمشاهدته.
أنجز الكاتب والشاعر الإنجليزي الأشهر وليم شكسبير (1564-1616) معظم أعماله بين عامي 1589 و1613، وكانت نصوصه المسرحية -في العموم- تحمل طابعاً تاريخياً اجتماعياً يتخلل بعضها جزء من الكوميديا.
إن محاولة القراءة الجديدة للكتاب العجائبي "ألف ليلة وليلة" لا بدّ أن تتوقف عند المقدمة كمدخلٍ ضروري لفهمِ ما يحدث من قصص وأسبابها، حيث تعدّ المقدمة حكايةً خاصة ومهمة تحوي مجموعة من التفرّعات والشخوص إلى أن يتمّ زواج شهريار من شهرزاد.
على الغلاف الخلفي من رواية (أين اسمي؟) للناقدة والروائية السورية (ديمة الشكر)، مقطع تعريفي بالرواية، لكنه يفتح أفق القراءة النقدية موسعاً: "القرن التاسع عشر،
الإرباك يتغذى وينتشي متهوراً أمام محاولة انتقاء الكتاب الأقرب «الأثير» لي. أذهبُ صوب «طواسين» الحلاج وديوان «المتنبي» ولا أنتقي رواية واضحة الملامح والموت والرؤيا عند «دوستويفسكي» ولا أستطيع الجزم أن ديوان «ابن الفارض»