تحولت معظم المدارس الخاصة في دمشق وريفها من مشروع تعليمي إلى مشاريع تجارية ربحية، وباتت سنوياً ترفع أقساطها عشرات الأضعاف، مقابل تحايلها على دفع الضرائب المترتبة عليها من جراء رفعها لأقساطها، إضافة إلى حرمان طلاب المنتسبين لنقابة المعلمين من الحسومات
04-آذار-2022