بعد الرسالة التي وجهتها إلى الشاعر "السوري" أدونيس، وعبّرت فيها عن غضبها من موالاته لسلطة القتل والدمار وتهجير أطفال السوريين وغرقهم في بحار اللجوء؛ تواصل الكات
في الساعة السادسة من مساء يوم السبت 23 تموز 1960، أطل صباح قباني شقيق الشاعر الكبير نزار قباني بالصوت والصورة من قمة جبل قاسيون المطل على دمشق قائلاً للسوريين..
ظلَّ نزار قبَّاني عقوداً طويلة مالئَ الدُّنيا وشاغلَ النَّاس في الفضاء الشِّعريّ العربيّ الحديث، وتمَّ الحُكْمُ على فرادةِ تجرِبتِهِ ذات الجُمهور الأكبَر في الوطن العربيّ من قبَلِ (بعضِ/ كثير) منَ النُّخَبِ الشِّعريَّة والنَّقديَّة والفكريَّة بأحكامٍ
في الشأن السوري، هناك قضايا كثيرة لم تحصل على حقها بالتناول الأدبي، من بينها قضية "الحَيار"، وإذا صدف ووردت هذه القضية في الأدب السوري فسنجدها على هامش الأحداث
في لوحاتها تقرأ المشاعر والقوة.. وتحسّ بفرط الأمل والبهجة، ترسم بريشتها حيناً وبقلبها أحياناً ولاسيّما إن حضرت سيّدة المدن "دمشق" التي تتصدر موضوعات لوحاتها، إلى جانب المرأة التي تحمل لها في جعبتها رسائل حبّ كبيرة.
صعبة هي الكتابة عمن تحب.. صعبة هي في ذكرى الرحيل كتشبيهه الحب ب(لحظات الموت والولادة) التي لا تعاد مرتين. مئوية الولادة مرت قبل أيام وكذلك الرحيل (30 نيسان) أتم فضّته بربع قرن من الزمان
اثنتان وثلاثون سيرة تحليلية لتجارب زواج جمعت بين مبدعَين، من العرب وغير العرب، يقدمها الكاتب والشاعر اللبناني شوقي بزيع عبر كتابه الصادر حديثاً والذي حمل عنوان "زواج المبدعين.. ثراء المتخيل وفقر الواقع"
كان الشعر العربي من قبل شآمياً، كما كان النحو بصْرياً أو كوفياً، مدرسة حُملَ عليها المشرق وذائقته. وما من شاعر عربي كبير، في الأزمنة كافة، إلا وتفجّرت تجربته وأينعت في دمشق