استحقاق جديد واجهته "الجبهة الشامية" العاملة في الفيلق الثالث بالجيش الوطني السوري، وضعها أمام مفترق طرق، بعد إخفاقها في التعامل مع ملف "لواء صقور الشمال".
في الأول من تموز، اهتزت منطقة شمال غربي سوريا على وقع مظاهرات غاضبة، احتجاجاً على الاعتداءات العنصرية ضد اللاجئين السوريين في ولاية قيصري وسط تركيا، وربما كانت
منذ أن حسمت تركيا قرارها بالدخول العسكري المباشر إلى الأراضي السورية منذ آب/ أغسطس 2016 لمكافحة تنظيمي "داعش" و "قسد" وتأمين المناطق الحدودية تحت ضغط الأمن القومي التركي؛ خلقت اعتبارات وظروف محلية وإقليمية ودولية حالة عسكرية جديدة في الشمال السوري، م
أطلقت "غرفة القيادة الموحدة- عزم" حملة أمنية لملاحقة أشخاص مطلوبين للعدالة ممّن صدرت بحقهم أحكام قضائية. وقالت "عزم" عبر سلسلة تغريدات على حسابها في تويتر..
عقدت قيادة فصيل "الجبهة الشامية" في الفيلق الثالث بالجيش الوطني السوري عدة اجتماعات مع نظيرتها في "فرقة السلطان مراد" العاملة في الفيلق الثاني، وذلك بهدف تقريب وجهات النظر بين الفصيلين، ووضع أسس لتسهيل العمل المشترك بينهما..
هجّر نظام الأسد - بدعم روسيا وإيران - عدداً مِن ثوار بلدة أم باطنة في ريف القنيطرة برفقةِ عائلاتهم إلى الشمال السوري، وكان بينهم مصابون وأسرى محرّرون..
أنهت فرقة "السلطان سليمان شاه"، أمس الخميس، ارتباطها بـ الفيلق الأول في الجيش الوطني السوري.
ونشر قائد فرقة السلطان سليمان شاه في الجيش الوطني السوري، محمد الجاسم (أبو عمشة)، بياناً عبر صفحته الخاصة على فيس بوك، أعلن فيه انتهاء عمل فصيله مع الفيلق..