شهدت أبواب مركز المفوضية السامية لشؤون اللاجئين في مصر، ازدحاما شديدا للسوريين على مر الأيام القليلة الفائتة، بعد انتهاء المهلة التي منحتها الحكومة المصرية

بدأ وليد عبد الله، سوري يقيم في مصر، منذ بضع سنوات مشروعه الخاصة بإنشاء مزرعة لتربية وتسمين الأغنام عن طريق شراء خراف صغيرة لا يتجاوز عمرها شهراً واحداً..

أطلق سوريون على مواقع التواصل الاجتماعي حملةً توجهوا من خلالها إلى الحكومة والشعب المصري، شاكرين على حسن ضيافة اللاجئين، ودعوا السلطات للنظر إلى تيسير أمورهم

انتهت منذ 3 أيام المهلة التي أعطتها السلطات المصرية للأجانب المقيمين على أراضيها، بما فيهم السوريون الذين لا يملكون إقامات سارية. وبات الجميع في حيرة وترقب

علّقت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في مصر، خطتها في نقل تسجيل السوريين إلى مكتب مدينة 6 أكتوبر، وذلك حتى إشعار آخر..