خلال العام الفائت صعد حزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف وذلك عندما تخلى عن دعمه للائتلاف الحاكم برئاسة المستشار أولاف شولتز، فأصبح ثاني أكثر حزب شعبية.
شهد المؤتمر الاتحادي الذي عقده "الاتحاد المسيحي الديمقراطي" نقاشات مثيرة للجدل بشأن دعوة الحزب إلى سياسة لجوء أكثر صرامة وتبنيه خططاً لترحيل طالبي اللجوء.