سجّلت محافظة إدلب وأجزاء من ريف حلب الغربي، موجة نزوح هي الأكبر منذ الحملة العسكرية الأخيرة للنظام السوري وروسيا على شمال غربي سوريا، إثر حملة قصف ما تزال مستمرة منذ الخامس من شهر تشرين الأول الجاري..
يعيش مهجّرو ريفي إدلب الجنوبي والشرقي في حسرة على بساتينهم المزروعة بالفستق الحلبي، والتي استولت عليها قوات النظام السوري، قبل ثلاث سنوات تقريباً، عقب تقدمها إلى المنطقة، بدعم من الميليشيات الروسية والإيرانية..