سيّرت "هيئة تحرير الشام"، صباح اليوم الإثنين، رتلاً عسكرياً وأمنياً في مدينة أريحا بريف إدلب الجنوبي، بعد أن شهدت المدينة مظاهرات ليلية، على خلفية اعتقال الهيئة
تظاهر مدنيون، الأحد، في مدينة أريحا بريف إدلب الجنوبي، احتجاجاً على اعتقال الجهاز الأمني التابع لـ"هيئة تحرير الشام"، وقوى الشرطة في "حكومة الإنقاذ" لأحد ناشطي
قتل مدني، اليوم الأربعاء، متأثراً بجراحه التي أصيب بها، إثر قصف صاروخي لقوات النظام استهدف الأحياء السكنية في مدينة أريحا جنوبي إدلب، لترتفع حصيلة ضحايا أمس
يوم الأربعاء الفائت ( 20 – 10 – 2021 ) استهدفت قوات نظام الأسد بالقصف المدفعي سوقاً شعبية في مدينة أريحا، وقد قضى ضحية هذا العدوان الآثم ثلاثة عشر مواطناً، أكثرهم من الأطفال، وأكثر من سبعين جريحاً. بالتأكيد لم يكن هذا العدوان هو الأول من نوعه
أقبل الناس في صباح أول أيام عيد الأضحى على ممارسة التقاليد المعتادة، بدءاً من أداء صلاة العيد وزيارة القبور وليس انتهاءً بتبادل التهاني بين الأهل والأصحاب.