قد يكون الحديث عن المصالحات الوطنية أو المجتمعية أمراً مشروعاً حين يكون جذر المشكلة مجتمعياً، كأن يكون نتيجةً لنزاع عرقي أو ديني أو إثني، أو ناتجاً عن حرب أهلية
في خضم الحديث عن تسويات ومصالحات دولية، اتبع النظام السوري استراتيجية لاستقطاب الأسماء المهمة في المجالات الفنية والأدبية والعلمية، بتقديم ضمانات وإغراءات مادية
ناشد عدد من أصحاب المنازل المستولى عليها من قبل عناصر تابعة للنظام والميليشيات التابعة لها، شيوخ المصالحات والمسؤولين لإجبار هؤلاء العناصر على ترك منازلهم.
قال رئيس لجنة "المصالحة" التابعة لنظام الأسد، وأمين حزب "البعث" في محافظة درعا جنوبي سوريا، حسين الرفاعي، إن قرار جمع الأسلحة من أهالي المحافظة "مطلب شعبي اتخذ ولا رجعة عنه".