حفر أحمد خليل ملجأ في الصخر تحت منزله الواقع عند خط تماس مع قوات النظام السوري، في شمال غربي سوريا ليحمي أطفاله من الغارات والقذائف التي تكثّفت مؤخرا، وحتى لا يضطر لخوض تجربة النزوح المُرّة في مخيمات مكتظة.
زعمت روسيا أن الغارات التي شنتها طائراتها على إدلب وريفها، أدت إلى مقتل 65 مسلحاً، متجاهلة مقتل 9 مدنيين وإصابة العشرات، من جراء استهدافها سوقا شعبيا في جسر الشغور.