يواصل نحو 600 طالب في قرية كلماخو بريف اللاذقية، تلقّيهم الدروس داخل خيمة مهترئة، منذ زلزال شباط المدمّر قبل أكثر من 9 أشهر، من جراء تقاعس النظام السوري في إعادة تأهيل مدرستهم.
شهد، طفلة سورية مهجرة في مخيمات ريف إدلب، تمنت في العام الجديد خيمة تحميها وعائلتها من البرد بدل خيمتهم المهترئة.، لتتحقق أمنية الصغيرة بعد تكفل قطري ببناء منزل جديد للأسرة.
تتشابه أشكال الخيم في شمالي سوريا, إلا أن بعض أصحابها قرروا جعل خيامهم تشبه اللوحة الفنية بتزيينها وزراعة ما حولها أو ترتيبها بشكل مختلف لتهوين ليالي التهجير وتجميل الواقع قدر الإمكان.