قرر لاجئ سوري شاب يعمل حلّاقاً، تقديم خدماته في قصّ شعر أبناء المدينة التي يقيم فيها بـ نيوزيلندا، مجاناً خلال فترة أعياد الميلاد، وذلك "ردّاً للجميل" بحسب تعبيره.
ألقى فرع الأمن الجنائي التابع للنظام في اللاذقية القبض على حلاق قام بقتل أحد زبائنه بإطلاق النار عليه من الخلف بينما هو على كرسي الحلاقة، وذلك لأسباب مادية سابقة.
يبحث السوريون عن أي وسيلة لتحقيق مكسب مادي يعيلهم في ظل الأوضاع الاقتصادية المتردية والتضخم الحاصل بالأسعار، حتى وصل الأمر ببعض الفتيات إلى عرض شعرهن للبيع على الإنترنت.
أعلنت جمعية المزينين أنها رفعت كتاباً لمديرية التموين التابعة للنظام، لتعديل تسعيرة الحلاقين "بناءً على الواقع الاقتصادي الحالي نتيجة ارتفاع أسعار المواد والمستلزمات إلى الضعف".