ضمن مشروعه الرائد "أرشيف الثورة السورية"، تمكن الناشط في توثيق الانتهاكات تامر تركماني من إضافة مجموعة جديدة تضاف إلى العديد من المجموعات الأرشيفية التوثيقية التي عمل عليها منذ نحو 8 سنوات.
شاعت عبارة «التاريخ يكتبه المنتصرون» لتشكّل مصدر قلق إضافي لسوريي المعارضة الذين تتناهبهم، منذ سنوات، مخاوف وأوهام وكوابيس هي في حقيقة الأمر، مفرزات وأعراض جانبية للفشل في إسقاط النظام حتى الآن.
أنهى باحثون سوريون استعدادتهم لإطلاق أضخم مشروع علمي هو الأول من نوعه لتأريخ الثورة وأرشفة أحداثها ووثائقها، بإشراف المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات.