اضطر عدد كبير من المدرسين والمعلمين في سوريا إلى ترك المدارس العامة والتوجه نحو التعليم في المدارس الخاصة، سعيًا لمواجهة الظروف المعيشية وتحسين أوضاعهم المالية،
التقى رئيس النظام السوري بشار الأسد، يوم الأربعاء، مجموعة من المعلمين "ممن أمضوا قرابة 4 عقود داخل الصفوف"، بحسب مقطع دعائي للفعالية نشرته صفحة "رئاسة الجمهورية
نظّم معلمون في ريف حلب الشمالي، وقفة احتجاجية، أمس الخميس، أمام مديرية التربية في مدينة اعزاز، احتجاجاً على تدني قيمة المنح المالية المقدمة لهم، كما أشاروا إلى
كشفت وزارة التربية والتعليم في حكومة النظام عن وفاة 142 مدرساً وتضرر 700 مدرسة من جرّاء كارثة الزلزال، مؤكدة على أن الدوام المدرسي للطلاب مستمر، ولا يوجد أي تغيير في الموعد المحدد لامتحانات الشهادتين.
أرسلت قبل أيام مديريات التربية في كل من حماة وحلب وإدلب قوائم اسمية لمئات المعلمين مرفقة بقرارات تتضمن إنهاء خدمات أولئك المعلمين بسبب بلوغهم السن القانوني لانتهاء الخدمة