الشعراء العرب

أطلقت مجموعة شعراء وفنانين ومثقفين سوريين وعرب مشروعاً ثقافياً جديداً حمل مسمّى: "الموجة الثالثة من حركة الشعر العربي الحديث"، لتمثّل تحوّلاً حداثوياً على الساحة الشعرية والفنية العربية بعد مرور عقود من الزمن على حركات التجديد في الشعر العربي.

وقف "مهرجان السنديان الثقافي" الذي كان يُقام في قرية الملّاجة بريف محافظة طرطوس، والذي أسسه الشاعر الراحل محمد عمران عام 1996 قبل وفاته بأقل من شهرين

إن عدد الشعراء الذين يدعون الحداثة كبير جداً، ودواوينهم لا تعد ولا تحصى

المجدُ للشجرِ المصابِ بطعنةِ الرّيح المريضةِ في المدى
المجدُ للماءِ الذي حملَ الضّريحَ ضريحَ قلبي للصّدى

الاحتفاء باليوم العالمي للشعر، الذي يتزامن مع احتفالات عيد النيروز (21 آذار من كل عام)، ليس مناسبة لدفق العواطف والتغزل بالشاعر والقصيدة

أسهم الشعر العربي على مر العصور في تشكيل الهوية الحضارية للمنطقة العربية عموماً ولشبه الجزيرة العربية على وجه الخصوص.

اثنتان وثلاثون سيرة تحليلية لتجارب زواج جمعت بين مبدعَين، من العرب وغير العرب، يقدمها الكاتب والشاعر اللبناني شوقي بزيع عبر كتابه الصادر حديثاً والذي حمل عنوان "زواج المبدعين.. ثراء المتخيل وفقر الواقع"

يحمل الشعر لدينا صفةً جميلةً جديراً بها، هي: أبو الفنون والآداب عند العرب

بات معروفاً عند جماهير العالم أن الفلسفة والأدب والفنون صاغت معاني الوجود، وصار الإنسان محط اهتمام عند الجميع

من المتعارف عليه أن كل إنسان يفكر من خلال لغته ولذلك من الصعب ترسيم الحدود بين اللغة والفكر