السوريون في المهجر

تواجه الحكومة الألمانية انتقادات متزايدة بشأن سياستها الجديدة المتعلقة بالحد من الهجرة، خاصة من داخل صفوف الحزب الحاكم "الاشتراكي الديمقراطي".

قدمت عائلات ضحايا التعذيب في أقبية مخابرات النظام السوري شكوى جنائية ضد مسؤولين رفيعي المستوى من النظام، من بينهم جميل الحسن، وعلي مملوك، وعبد الفتاح قدسية، ورف

في شوارع ماردين القديمة تلمح "حسن أورطاج" بثياب غير مألوفة في أزقة المدينة الأثرية جنوب شرقي تركيا، يوقفه المارة والسياح ليشتروا منه.

بصفته لاجئاً وموظفاً في مجال اللجوء والهجرة منذ عام 2017، قرر الشاب السوري أسامة كزو بعد حصوله على الجنسية الألمانية الانخراط في العمل السياسي والانضمام إلى حزب

أعلنت "وزارة الخارجية والمغتربين" في حكومة النظام السوري اليوم الثلاثاء، إضافة "خدمات" جديدة إلى مجموعة الخدمات الإلكترونية في "المركز القنصلي الإلكتروني" للمغتربين.

تحاول وسائل إعلام ألمانية أن تركز على الجانب السلبي من أي موضوع ذي صلة بالمهاجرين، لكن في الوقت نفسه يتم إغفال أرقام "استثنائية" لسرعة اندماج الجالية السورية في المجتمع الجديد مقارنة مع جنسيات أخرى، حيث حصل موقع تلفزيون سوريا على إحصائية من وكالة

كشفت وزارة الداخلية الألمانية عن تجنيس نحو 23 ألفاً و158 شخصاً في ولاية بافاريا خلال عام 2021، منهم أكثر من ألفي سوري حصلوا على الجنسية.

خسر شاب سوري أمواله وحلمه في الوصول إلى أوروبا، وكاد أن يفقد حياته من أجل إنقاذ فتاة من الاغتصاب في أثناء رحلة لجوئه.