تنتظر كثير من الفتيات السوريات، لا سيما ضمن مناطق سيطرة النظام، فرصة للزواج من معارفهن وأقاربهن من الشباب الذين هاجروا إلى الدول الأوروبية، وذلك أملاً بالهرب من
بلغت نسبة حالات "الزواج الخارجي" المسجلة في محافظة حماة 70 بالمئة من إجمالي عدد حالات الزواج بشكل عام، في حين تزايدت حالات الطلاق في المحافظة بشكل ملحوظ، لأسباب مختلفة منها "إساءة استخدام الموبايل".