اكتُشِفت شبكة احتيال في مدينة حلب، تستغل نزوح الأهالي والظروف الأمنية والقانونية المتردية وانتشار الفساد في الدوائر الحكومية التابعة للنظام، للاستيلاء على عقارا
ثلاثة أعوام ونصف مضت على سيطرة نظام الأسد على الغوطة الشرقية، بعد اتفاقٍ أفضى إلى تهجير نصف السكان في نيسان 2018، ليبدأ النظام منذ ذلك الحين سياسته في الاستيلاء على أملاك المهجّرين، أو حتى طرد بعض السكان من بيوتهم، ممن رفضوا التهجير وبقوا في الغوطة،
عمد نظام الأسد خلال الأيام الفائتة، إلى مصادرة مساحات واسعة من الأراضي الزراعية في محافظة دير الزور، والتي تعود ملكيتها إلى الأهالي المهجرين، وتقع هذه الأراضي في المناطق الواقع جنوب شرقي نهر الفرات والتي تعرف بمنطقة الشامية، وتواصل قوات النظام والميل
الشتاء علم المهجرين في شمال سوريا وسائل أخرى للحصول على الدفء وإن كانت ترجع بالأمراض عليهم، مثل استخدام قشر الفستق، النايلون، الملابس القديمة وحتى روث الأبقار