تشهد منصة التواصل الاجتماعي "فيس بوك" نشاطاً ملحوظاً لصفحات يزعم أصحابها بأنهم يمتهنون العمل الطبي والصيدلي، ويبيعون من خلالها المواطنين المقيمين في مناطق سيطرة
عادت ظاهرة اختفاء أصناف الدواء الخاصة بالأمراض المزمنة من صيدليات اللاذقية مجدداً، وسط مخاوف المواطنين الذين يعتبرونها "تمهيداً لرفع أسعارها كما جرت العادة".
يعاني مرضى التصلب اللويحي في سوريا من عدم وجود أدوية علاجية لمرضهم في القطاع الخاص، إذ تعد أدوية المرض مستوردة فقط لوزارة الصحة في حكومة النظام السوري.
يشكل دواء "ليكيمبي" الذي أجازته إدارة الأغذية والعقاقير الأميركية "تقدماً مهما في معالجة مرض ألزهايمر"، إذ يعمل العلاج الجديد على إبطاء التدهور المعرفي للمرضى، وتحديدا أولئك الذين لم يصلوا بعد إلى مراحل متقدمة من المرض.
يقضي الطبيب السوري فراس الغضبان أيامه في علاج اللاجئين السوريين والمواطنين اللبنانيين في عيادته المتنقلة التي تجوب سهل البقاع في لبنان لتقديم الخدمات الطبية للأشخاص الأكثر تضرراً من الأزمة الاقتصادية.
وصل سعر دواء خافض الحرارة والمسكن "سيتامول" لنحو 2000 ليرة سورية، في حين ارتفعت أسعار المضادات الحيوية (الالتهاب) بنسبة 30-40 بالمئة في مناطق سيطرة النظام السوري
يعجز نظام الأسد، بعد عشر سنوات من الحرب التي يشنّها على السوريين، عن تقديم الخدمات الطبية "المجانية" في المشافي "الحكومية" التابعة له، للسكّان القاطنين في مناطق سيطرته..