تتمنى سوريّة وصلت إلى ويلز وأصبحت لاجئة فيها قبل عامين أن تعود للعمل في مهنة التدريس في بلدها الجديد، إذ تأمل إيناس العلي التي تعيش في كارديف أن تصبح مثالاً يحتذى بالنسبة لأطفالها وغيرها من اللاجئات اللواتي توقفت حياتهن عندما انتقلن إلى بلد آخر.
تضمنت حفلة شاي أقيمت عصر أحد الأيام لتوزيع الغذاء على الضعفاء والوحيدين وعلى العائلات التي تعيش في نيوتاون المخبوزات السورية التقليدية وذلك بفضل ما خبزته عائلة لاجئة.