تصاعدت عمليات هدم الأبنية المتضررة من قصف النظام السوري في أحياء دير الزور، بهدف استخراج الحديد وبيعه لصالح "قائد الرابعة" في المنطقة، بالاتفاق مع "محافظ المدينة".
مع اندلاع الثورة السورية في آذار 2011، عملت "جمعية البستان الخيرية" المملوكة لرامي مخلوف على تجنيد الشبان من الطائفة العلوية ونقلهم من الساحل السوري وتوطينهم في دمشق وتحديدا في منطقة المزة 86 من خلال إنشاء وحدات سكنية مخالفة.الأسد يعيد أنصار مخلوف من
تحقيق يكشف كيف تتم تسوية المناطق التي كانت بيد الثوار فيما مضى بحجة تنظيفها من الألغام استعداداً لإقامة أحدث عمليات التطوير وهكذا لم يعد للاجئين مكان يعودون إليه.