شهدت سوريا خلال السنوات الماضية نزيفاً ما زال مستمراً للعقول والخبرات، حيث غادرت الكفاءات البلاد بحثاً عن فرص أفضل في الخارج، مما أثّر بشكل كبير على القطاعات
يفضّل عشرات الشبان في منطقة رأس العين الخاضعة لسيطرة الجيش الوطني السوري، بريف الحسكة شمال شرقي سوريا، الهجرة إلى خارج البلاد، بسبب سوء الواقع الاقتصادي وانعدام
بات مألوفاً عند تصفح وسائل التواصل الاجتماعي، أن تجد أبياتاً من الشعر نشرها شابٌ سوري يعبّر فيها عن ضياعه وتلاشي أحلامه، يشكو فيها واقعا مظلما وطريقا معبّدا...
تشهد العاصمة السورية دمشق هجرة مكثفة للكفاءات والشباب بشكل عام، إلى خارج البلاد، لأسباب مختلفة، منها سوء الواقع الاقتصادي والمعيشي، أو الخوف من الاعتقال بهدف ال
قال رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي إلى سوريا دان ستوينيسكو، الأربعاء، إن 9 من كل 10 شباب يرغبون في مغادرة سوريا ما يعادل نسبة 90 بالمئة من الشباب في البلاد.
خيمت حالة من الحزن عبر مواقع التواصل الاجتماعي في سوريا، بعد إعلان وفاة الشابة إيلين عامر، نتيجة معانتها من مرض عضال، وانتشرت على نطاق واسع آخر تدوينة كتبتها الفقيدة على صفحتها في (فيس بوك)، تتحدث بشكل مؤثر عن الأوضاع السيئة في البلاد التي دفعت
بحسب إحصائيات المكتب المركزي للإحصاء، التابع لحكومة النظام السوري، تبلغ نسبة العمال الذين تتجاوز أعمارهم الخمسين سنة 26.2% من القوى العاملة بين الذكور أي أكثر من الربع، في ظل هجرة الشباب.