تعاني 40 مدرسة في ريف حماة الشرقي من غياب المعلمين، ما أثّر بشكل كبير على سير العملية التعليمية، بينما ألقت حكومة النظام السوري اللوم على أزمة المحروقات وقلة
ظهرت من جديد قضية النقص في الكوادر التدريسية وعدم وضوح المعايير لانتقاء التخصصات الجامعية المطلوبة للتعيين في مسابقات "وزارة التعليم العالي" التابعة لحكومة
كشف نقيب المعلمين في سوريا وحيد زعل، أن مناطق سيطرة النظام السوري تشهد نقصاً حاداً بالمدرسين بشكل عام، وخصوصاً بالاختصاصات النوعية، داعياً لسد النقص الحاصل بالمدارس.
يعاني قطاع التعليم بشكل عام في محافظة درعا من تدهور ومعوقات عديدة، في ظل نقص الكوادر وخروج معظم المدارس عن الخدمة نتيجة تعرّضها للدمار إثر قصفٍ لـ قوات النظام السوري وحلفائه، خلال سيطرته على المحافظة، منتصف العام 2018..