شهدت سوريا خلال السنوات الماضية نزيفاً ما زال مستمراً للعقول والخبرات، حيث غادرت الكفاءات البلاد بحثاً عن فرص أفضل في الخارج، مما أثّر بشكل كبير على القطاعات
يفضّل عشرات الشبان في منطقة رأس العين الخاضعة لسيطرة الجيش الوطني السوري، بريف الحسكة شمال شرقي سوريا، الهجرة إلى خارج البلاد، بسبب سوء الواقع الاقتصادي وانعدام
تشهد مكاتب السفر في سوريا، إقبالاً متزايداً على طلبات الحصول على تأشيرة الدخول "فيزا سياحية" إلى تونس، حتى باتت الوجهة الأولى للسوريين في مناطق سيطرة النظام..