اعتاد هواة المعرفة انتظار موسم دوري، في أيلول من كل عام في العادة، ليرتادوا المعرض الوطني المركزي للكتاب، والذي اشتهر باسم "معرض مكتبة الأسد" نسبة إلى الجهة التي تنظمه ويجري في رحابها غالباً..
سجّل "معرض فرانكفورت الدولي للكتاب" في ألمانيا -المعرض الأكبر في العالم- انخفاضاً ملحوظاً في أعداد دور النشر العربية المشاركة وكذلك في أعداد الزوار العرب.